Shroukamr2003

أنا أسفة يا جماعة  لكل اللي كانوا متابعين رواية «أوامر عُليا» 
          	تم إلغاء نشرها لحين اشعار أخر ..
          	ابقوا ادعولي عشان  دماغي مش سايباني في حالي ♥

user79557049

@ Shroukamr2003  
          	  لعله خير ♥️
          	  بارت الخياط هينزل امتى؟
Reply

Mariam_Alqzafa

في عالم تسوده الظلال والمطاردات المحفوفة بالمخاطر، تصبح كل خطوة هروب لعبة مع القدر... حيث يكمن الخطر في كل زاوية، والنجاة ليست سوى وهم عابر. "الهروب الأخير" هو رحلة غامضة مليئة بالأسرار التي تنتظر من يكشفها.
          
          https://www.wattpad.com/1525466354?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=Mariam_Alqzafa

user29335480

https://www.wattpad.com/story/299392284?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=user29335480ترجلت من السيارة بقلب ممزق ،فمهما وصفت لم ولن نصل إلى ذلك الشعور أن تفقد روحك في حرب لست عدوا ولا صديق بها،بل إنك لا تعلم على آي نوع من الثورات قامت الحرب أنت الغافل الوحيد ،  أن تكون على حافة الانهيار ولكن ما يصبرك ذلك الشخص الذي تضع في يداه ،روحك الجديدة،فماذا أن تركك ذلك الشخص؟!
          ستنفجر من الألم الذي بداخلك، أو ربما تحيا في سراب 
          
          تدلت إلى دخل القصر بسهولة فلم يعترضها أحد،الجميع يعلم من هي ،أما هي ف في عالم آخر، عالم تتشكل به كل ما رأته على يد ذلك المُغتصب 
          اوقفها أحد الحارس على الباب الداخلي، مُعترض  طريقها،نظرت له ببعض م الضياع وبصوت بهت  من كثره الصراخ الذي قامت به منذ بضعة من الوقت رددت
          "فيه اي؟! عايزه أدخل "
          تحدث الحراس بعمليه وهدوء: 
          "الباشا منبه على الجميع ماحدش يدخل حضرتك من الباب الداخلي"
          
          ما هذا! ما الذي يقول! اهو يوم تتبع الصدامات لها اما ماذا؟ولكن كيف يمنعها والدها من الدخول ،والدها؟؟؟؟؟
          
          مستحيل ف والدها يحبها ،لا يمكن أن يفعل ذلك اااا 
          وكأنه قد تجسد أمامها ليقطعها عن سلسلة التفكير،وتعش الحدث على أرض الواقع، تراه يقف في أناقه حاتمًا لم يعلم بما حدث لها 
          ركضت له بعد أن تركها الحارس بأشاره منه،أرتمت في احضانه، تبكي بحرقة، تريد أخبره بكل شئ تريد إلقاء الهموم من على كتفها إلي ذلك الكتف التي تأمن له 
          
          لم يتحرك ولا يضمها، يضع يداه في جايبه ولا يتجوب معها، ابتعدت تمسح دموعها ،تردد بنفس الصوت المبحوح مسلوب الروح
          "بابا انا انااااااا"
          لم تسطتيع الاسترسل في الحديث ،فقد عادت تبكي بحرقة ،لا تعلم ماذا تقول؟والمقلق أن والدها كما هو لا يتحدث،عودت الحديث مره آخر بتقطع ، تنظر إلى والدها وتمعن النظر به
          
          "بابا أن أأنا  عايزه اتكلم معك"
          

yosha-Kayan

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "عليكمْ بقيامِ الليلِ فإنَّه دأبُ الصالحينَ قبلكمْ، و قربةٌ إلى اللهِ تعالى، و منهاةٌ عنِ الإثمِ، و تكفيرٌ للسيئاتِ، و مطردةٌ للداءِ عنِ الجسدِ".