مرحبا انا عندي رواية بالدارجة ( اللهجة المغربية ) اسمها بين عدالة و دماء قريبا حتصير مكتملة لحد الان فيها خمس فصول بحدث كل يوم تقريبا 3 او 4 فصول فاليوم ، نوعها : رومنسية فيها اكشن و شوية غموض
البطل : قاتل متسلسل
البطلة : محامية
✨ عندما يصبح الرقص أكثر من مجرد خطوات... وعندما تتحول الأغنية إلى طقس سحري يغير القدر... ️
وسط ظلام الغابة، وبين صخورٍ تهمس بأسرار الزمن، وقف نواه مرتبكًا...
❝ لـم أرقـص مـن قـبـل... ❞ همس بتردد، وقلبه يضج بالخوف.
لكن إيريس ابتسمت بثقة وهمست:
❝ لا تـقـلـق... سـأكـون مـعـك. ❞ ✨
خطوة... ثم أخرى... والموسيقى لم تصدر من آلات، بل من السحر ذاته!
عندما أمسكت بيده، بدأت الأرض تتوهج، والهواء من حولهما يتموج وكأنه يراقصهما معًا...
❝ الـمــرحــلــة الـثــانــيــة بـدأت... لا تـنـسَ، يـجـب أن تـكـون صـادقًـا فـي كـلـمـاتـك... ❞
⚡ لكن... ماذا لو لم يكن كذلك؟
❝ إن كـذبـت... سـنـمـوت... ❞ ☠️
⏳✨ والآن، مع كل حركة، مع كل همسة، يقتربان من الحقيقة الغامضة التي ستغير مصيرهما إلى الأبد...
هل سيخوض نواه هذا الطقس السحري حتى النهاية؟ هل ستقوده خطواته إلى الهلاك أم إلى الخلاص؟
انضموا إلى هذه الرقصة المليئة بالسحر، الغموض، والخطر...
✨ اقرأوا القصة كاملة الآن!
https://www.wattpad.com/story/389893241?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=MoonStars696
https://www.wattpad.com/story/391214123?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=jll_54f
"أريده في دمي، في أنفاسي، في كل فكرة تعبر رأسي... أريده أن يكون هوسي الأبدي."
---
في عروقها يسري، وفي نبضها يسكن،
وفي كل شهقةٍ من أنفاسها، هو الروح والوطن.
لا ترى غيره... لا تسمع سواه،
كأن العالم بأسره قد انحنى لملامحه وتوارى في خفاه.
هو جنونها الذي لا يهدأ،
وهوسٌ يجري في دمها كنهرٍ لا يجف ولا يبطأ.
عقله البارد... قسوته التي تخيف الجميع،
كانت تراها جاذبيةً قاتلة، ونارًا لا تطفئها ألف سنين.
تحفظ خطواته كما تحفظ صلاتها،
تقرأ عينيه كما تقرأ دعاءها،
تتوق إليه حتى وهو أمامها،
وكأن قلبها قد كُتب عليه أن يركض خلف ظله إلى الأبد.
كلما ابتعد... احترق قلبها بلهيب الغياب،
وكلما اقترب... غرقت في بحره حتى نسيت كيف تتنفس أو كيف تُفلت من هذا العذاب.
هو ليس حبًا... بل لعنةٌ جميلةٌ تتملكها،
هو جنونٌ يبتلع عقلها، وروحٌ لا تهدأ إلا حين تراه.
حتى في نومها، يطاردها...
وفي يقظتها، يسرق عقلها...
وفي صمتها، يتردد صوته في أعماقها كما لو أنه نبض قلبها الذي لا يهدأ ولا يرحم.
---
بقلمي: مَيرا